جمعية محمد زيدان للإنماء وبمتابعة من رئيسها رجل الأعمال محمد زيدان وفريقها الهندسي والعمال عملت على تنظيف الحجر وإعادة إصلاح النوافذ والأبواب، حتى عادت الواجهة البحرية معلماً سياحياً لكل من يعبر مدينة صيدا ذهاباً وإياباً، ولقاصدي ذلك المكان وأزقة مدينة صيدا، التي شهدت ورشة سابقة نفذتها جمعية محمد زيدان للإنماء على مراحل متعددة.